البعد الآخر لهزيمة المنتخب التونسي … فخري يعيش

هزيمة المنتخب التونسي لكرة القدم تعد حلقة جديدة من سلسلة الخيبات التي عرفتها الرياضات الجماعية أخيرا ، بدءا
بمنتخب كرة الطائرة الذي لم يتأهل الى كاس العالم وهو الذي دأب على ذلك منذ عقود ومنتخب كرة السلة بطل افريقيا الذي أزاحه المنتخب الليبي ضمن نصف نهائي البطولة العربية !!!في انتظار ما ستؤول اليه مشاركة منتخب كرة اليد في البطولة الافريقيه الحالية.
تراجع مذهل ومنطقي في ظل الوضع الذي نعيشه منذ “2011 ” الى يومنا هذا ، لا في الرياضة فقط وإنما في أغلب المجالات.
فلماذا الإستغراب مما وصلنا اليه ؟
،الشعب يريد فكانً له ما أراد
علينا بالمراجعة والعمل ثم العمل الى أن نصلح من حالنا
فبلادنا قادرة وبسرعة على تجاوز وضعها ،غير المعهود، إذا ما آمن أبناؤها بقدراتهم وتوفرت العزيمة السياسية الصادقة