الصفاقسية مُستاؤون للسنة 14 على التوالي محرومون من شاطئ تبرورة

الصفاقسية مُستاؤون للسنة 14 على التوالي محرومون من شاطئ تبرورة

19 سبتمبر، 08:00

حالة من الاستياء العميق يعيشها الصفاقسية والسبب مشروع تبرورة الوهمي إن صح التعبير وفي هذا الموضوع يقول أحد المهتمين بشأن مدينة صفاقس توفيق مقديش : “ انتهى فصل الصيف … و للسنة 14 (أي منذ الانتهاء من عملية الردم) بقي شاطىء تبرورة (6كلم) ممنوعا على الزائرين و حافظت الشركة على اللافتة التي تشير إلى المنع و إلى الطابع الرئاسي للمشروع!؟.و رغم الطلبات و المقترحات و الاجتماعات لفك العزلة عن الشاطىء بقيت السلطة المركزية رافضة و صامدة و صامتة!

يبدولي انه من الضروري التفكير منذ الآن في إيجاد حل و تحضير الموسم الصيفي المقبل.” ويضيف آخر : “يجب على المجتمع المدني التحرك والمطالبة بحل الشركة ومحاسبة كل العاملين من اطارات وأعوان قضائيا …. انها كارثة على صفاقس ومستقبل التنمية بها ..بعثت شركة تبرورة لتعطيل التنمية بكامل الولاية …

مالك

مواضيع ذات صلة