اين الامم المتّحدة وحقوق الإنسان ومحكمة العدل الدّوليّة…الفة يوسف
11 فيفري، 21:37
كلّ النّظريّات والأفكار لا قيمة لها أمام الواقع…
أشهر وناس عزّ.ل يُق.صفون…ومع ذلك لا يمكن أن تفعل شيئا بأممك المتّحدة وقوانين حقوق الإنسان والاتّفاقيات الدّولية ومحكمة العدل الدّوليّة…وطظ…
أشخاص كثيرون في العالم يدخلون السّجون وهم أبرياء وأصحاب السّلطة يعرفون أنّهم أبرياء..ولا يمكنك أن تفعل شيئا بالدّساتير والقوانين والفصول المنقّحة وغير المنقّحة…وطظ…
ليس معنى هذا أن لا نصنع قوانين…لكن معناه أنّها جزء من لعبة الحياة، وهي لعبة يُخضع فيها كلّ واحد الحقيقة إلى تأويله الخاصّ…
لذلك لا أومن إلاّ بالعدالة الإلهيّة وحدها…الباقي لزوم المسرحيّة والهشّك بشّك…