صفاقس  :  ” للأسف هاذي آخرتها “

صفاقس : ” للأسف هاذي آخرتها “

23 مارس، 12:30

“هاذي اخرتها ” او هكذا نقول كلما ساءت النهايات وماذا عسانا ان نقول
وقد اختصرت هذه العبارة الماثورة كل الكلام وماذا عسانا ان نصف
وقد حملت هذه الصورة التي تعمدنا ان لاننشرها واضحة التاكيد الذي لايقبل شكا في أن خللا وقع في مسار هذا السيد الذي لم تشفع له محاولته في ترتيب مظهره البلوزة والبشكير في ان يمد يده ويسأل على حياء اهل الخير المارين امامه صدقة ومعروفا تدخل السلط المعنية اكيد
فاذا كان هذا الاب من فاقدي السند فالواجب تسوية وضعه واذا كان له من اهل امتنعوا عن اعالته فالواجب أيضا الإتصال بهم ماهكذا يجب أن نرى اباءنا هكذا ابدا ثمة خلل ما نرجوكم ان تعالجوه.

مواضيع ذات صلة