الأحزاب هل ما زالت تتنفس؟….الطاهر العبيدي

الأحزاب هل ما زالت تتنفس؟….الطاهر العبيدي

28 أوت، 15:30

في تقديري دورة الأحزاب بلغت نهايتها، حتى في العالم المتحضر اضمحلت وتراجعت، ومتجهة نحو الذبول والأفول. في انتظار إيجاد بديل مستوعب للحاضر، ومنهج سياسي يتماشى مع أجيال الانترنيت الجديدة. التي لا تؤمن بالمناشير ولا الحلقات، ولا الخلايا، ولا تعترف بالولاء المظلم للزعيم أو الشيخ..ومراعاة المتغيرات المجتمعية، والتناغم مع التحولات في الرؤى والمفاهيم…

مواضيع ذات صلة