الأمر مستراب ولكم حرية الإستنتاج…مصطفى عطيّة
11 سبتمبر، 20:45
تزامنت هذه الأحداث والظواهر بشكل يدعو إلى الريبة.
1- رفع العلم التركي فوق بناية مؤسسة عمومية.
2- حملة “طهورية” شرسة ضد مدرب المنتخب الوطني فوزي البنزرتي تحت عنوان تكفيري وأخلاقوي مزيف.
3- ظهور صفحات ممولة ومشبوهة تحمل تهديدا ووعيدا.
4- عودة الكثير من الأصوات التكفيرية للتموقع عبر منظمات حقوقية والركوب على مواقفها.
5- زحف مكثف للباس الأفغاني والنقاب في الفضاء العام.
6- إضطرام حملة مسعورة ضد مجلة الأحوال الشخصية كما حدث خلال السنوات الاربع الاولى التي تلت 14 جانفي 2011.