صفاقس: أين قاعات المراجعة في المؤسسات التربوية الموعودة من طرف سلطة الاشراف

السنة الدراسية انطلقت ودار لقمان على حالها فلا اصلاح ولا هم يحزنون…التسيب وعدم التحكم في تصرفات التلاميذ تتجمل مسؤوليته سلطة الاشراف التي لم تتحرك ولم تستمع الى الطلبات والتشكيات من النقص الفادح الدي تعيشه المدارس الاعدادية والمعاهد الثانوية في القيميين وهو ما يفرض على الادارة تسريح التلاميذ في الساعات الجوفاء والنتيجة عنف وفساد وسجائر وربما مخدّرات وذلك فقط ما يجده التلميذ في الشارع اضافة الى البراكاج والضياع

فاين قاعات المراجعة الموعودة من طرف سلطة الاشراف ومتى سنحافظ على التلميذ من الشارع وابقاءه اكثر ما يمكن داخل الحرم المدرسي حيث يتعلم الانظباط والاخلاق …سلطة الاشراف للاسف “تحسبها فلوس” ولم تفكّر في اجيال تربت في الشارع واغلبها تعلم الانحراف .

حافظ