في زمن الرقمنة والذكاء الاصطناعي تطالب المؤسّسات التربوية التلاميذ بعدد من الظروف المتنبرة التي تحمل عنوان الولي واذا علمنا ثمن الطابع البريدي الواحد وثمن الظرف ستعلم كم…
لو الحكومات التي طبّعت تعلن إلغاء الإتفاقيات ( أو تعليقها على الاقل ) تستعيد محبة شعوبها من جديد و تعزز حظوظ الترابط العربي و حتى أمريكا تتفهم…
في الوقت الذي تفرض فيه إسبانيا، الأوروبية المسيحية والأطلسية، حظرا جويا وبحريا وأرضيا على مرور الأسلحة للكيان الغاصب، وتستدعي سفيرها من عاصمته إحتجاجا، تتنكر دويلة عربية وإسلامية…
لم أشاهد بعد فيلم: "صوت هند رجب"…وبي شوق لمشاهدته بإذن الله…لكن أشيد بما قامت به المخرجة كوثر بن هنيّة، فالقضايا الإنسانيّة الكبرى مفتقرة إلى الفنّ للتّعريف بها…
بعد انتصار الفريق التونسي منذ دقائق على المنتخب الغيني وتأهله رسميا لكاس العالم دون ايّة خسارة ودون قبول ايّ هدف … وبقيادة المدرّب سامي الطرابلسي …ثمة برشة…
شاهدت أحدهم "ينصح" الفتيات اللواتي سيدرسن بالجامعة قائلا: "داركم باعثين رجل موش طفلة تقرأ"…وتساءلت هل ستجري البنيّة عمليّة تحويل جنس قبل دخول الجامعة؟ صاحب الفيديو ليس واعيا…
من من الصفاقسية لم يستبشر عند تعيين السيد عادل بن رحومة كاتبا عاما لبلدية صفاقس مكلفا بتسيير شؤون البلدية ؟ الاستبشار مبعثه السمعة التي يتمتع بها الرجل…
تعرفوها كثر الهمّ يضحّك ..؟؟… امريكا بالذات ما عندهاش حقّ تحلّ كشختها وتحكي على قليّم الديموقراطية لا في تونس ولا في زنجبار …احنا من حقنا كتوانسة نحكيو…
من حق كل مواطن أن يعبّر عن رأيه، لكن ليس من حق أي شخص أن يتصرّف وكأنه صاحب قرار سيادي.ما قامت به ألفة الحامدي عبر إعلانها الوهمي…
فرنسا التي غسلت تونس بدماء الأبرياء قبل أن يتم طردها في معركة الجلاء تعود إلى بربريتها العنصرية وتغتال احد التونسيين وسط تهليل عنصري من أبنائها احفاد القتلةفرنسا…
Journalistesfaxien