الى رُوح الفقيدين محمد كانون وزبيدة دمّق
31 مارس، 17:15
وكأنّ فراقكما كان البارحة فالحزن لم يغادر حياتنا لان لا احد بامكانه ملئ الفراغ الذي تركه والدنا المرحوم
محمد كانون
ذات يوم 28 مارس 2008 وكأنّ القدر اراد ان يضيف حزنا الى حزننا التحقت بك والدتنا
زبيدة دمق
اشهرا قليلة بعد فراقك ..فكيف نستطيع التحمل ؟ وكيف تحلو الحياة مجدّدا …فقط بالدعاء لكما بالرحمة والمغفرة نصارع الحزن ..رحمكما الله واسكنكما جوار سيّد الخلق سيدنا محمد عليه افضل الصلاة وازكى التسليم …جنة الخلد مقامكما وعفو الله يغمركما وليس لنا الا الصبر والدعاء
ابناءك واحفادك وعائلتك بطريق قرمدة سيدي عباس صفاقس