زبير بية أضر بالنجم ولم ينفعه …مصطفى عطية

كلمة مخالفة للسائد من الآراء والمواقف :
زبير بية أضر بالنجم ولم ينفعه:
-غائب عن التسيير ومهتم بعمله كمحلل للمقابلات في قناة أجنبية.

• لم يفلح في ٱستقطاب مستشهر كبير في حجم عراقة ومجد وإشعاع وجماهيرية النجم.
• تخلى عن أكبر إنجاز حققه النجم في السنوات الأخيرة والمتمثل في لجنة فض النزاعات التي إستطاعت في بضعة أشهر جمع ستة مليارات كاملة، وذلك لتلبية غروره ك”نجم” وحيد في الجمعية.
• لم يعالج أي ملف من ملفات ديون اللاعبين المحليين.
• يوم يحل بالبلاد يشرع في تلميع صورته بتنظيم التكريمات العبثية، التي برد عليها الخصوم الأزليون بالإستهزاء والإستخفاف.
• حرم الجماهير، حتى أصحاب الإشتراكات، من دخول الملعب لتشجيع فريقهم، بتعلة تجنب الشغب، في حين كان بٱستطاعته حل الإشكال بين المجموعات بطرق أخرى متعددة كتحميل المسؤولين عنها التبعات القانونية لأعمال الشغب.
• سقط في فخ إحدى الإذاعات الجهوية، التي دأب قسمها الرياضي منذ نشأتها على التشويش على النجم كلما إقترب من تحقيق أهداف جماهيره، وذلك بأن وضع أحد أحسن اللاعبين (عبيد) وجها لوجه مع الجماهير الغاضبة، ليخسر الفريق مساهماته الفاعلة في الجولات الأخيرة والحاسمة، ورأينا كيف أن النجم فقد أغلب مقوماته في غياب عبيد.
• حول الصفحة الرسمية للجمعية إلى منبر عبثي “للبلاغات المحلية” التي تشوش على الجماهير وتفقد التركيز على ما هو اهم وأبقى.
  ★ كل هذه التصرفات العبثية ألحقت بالنجم ضررا بالغا وستكون تبعاتها كارثية على الجمعية