سور صفاقس يُطلق صيحة فزع أخيرة لسيادة رئيس الجمهورية لإنقاذ ما تبقّى منه. مَحمد التركي

كان أعظم سور في البلاد التونسية وأشهرها فهو الوحيد المتواصل إلا من ابواب معروفة .
منذ سنوات تَعَرَّت حجارة أجزاء كبيرة منه من المِلاط وأضحت الآن تتهاوى على الأرض …
السور يُحتضر في حزن عميق وقد لا يسمح الوقت لإسعافه يا سيادة رئيس الجمهورية .