بعد أن أصبح مكانا للتبول: سور البلاد العربي في أسوأ حالاته

بعد أن أصبح مكانا للتبول: سور البلاد العربي في أسوأ حالاته

16 نوفمبر، 19:00

سور المدينة العربي بعد أن كان يكتسي صبغة أثرية وتاريخية ويروي قصة أجيال مرت بجهة صفاقس صارت مكانا للتبول خاصة لسائقي سيارات المحارزة والمطار بما أن محطتهم مجاورة للسور.

تقريبا كل يوم طوابير من الرجال يقفون تحت السور لقضاء حاجتهم البشرية. هذا المشهد المتكرر يجعلنا نتسال ألم تجعل الدولة خطية مالية للتبول بالطريق العام ب60 دينار أين الشرطة البيئية في تطبيق هذا القانون؟

أليس من الأجدر توفير بيوت راحة لسائقي التاكسيات و للمارين من هناك عوض الإلتجاء للسور الذي أصبح في حالة يرثى لها خاصة مع انتشار الروائح الكريهة على بعد أمتار.

هاجر بن عمر

مواضيع ذات صلة